فأنا لست إلا رجلاً عادياً، أحاول جاهداً أن أكون رجلاً أسطورياً من أجل أن أرضيك... فادخليني حبيبتي محراب قلبك، لأكون من الآمنين في لحظة استرخاء. أعدك بأن أطيل النظر إليك، فجوع عيني لرؤيتك أفقدني متعة النظر إلى الآخرين.
أحببتكِ واخترتكِ وفضلتكِ عن كل الناس، أيعقل أن أرجع بعد ذلك للوراء.
حين نعشق لا نختار من نعشقهم، ولكن القدر يقودنا لمن نجن بعشقهم.
دعني أتغلغل في أعماق حياتك، وأعيش على صوتك ودفء نغماتك، وأدرس سحر نظراتك، يا من أذَبتني بروعة جمالك، فأنا عشقت لحظة صمتك ورِقّة حوارك، يا من اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. كان تاريخ ميلادي يوم لقائك.
الميل لتضخيم الصفات الإيجابيّة للشريك، ورؤيته كشخصٍ كامل ومميّز، والتغاضي عن بعض سلبياته وأخطاء بدافع المودّة الكبيرة اتجاهه، وبالتالي ينظر الحبيب له كأنه مُختلف وبارز عن جميع من حوله، ويُبالغ بشعوره دون التفكير بأي شيءٍ آخر رغم أنه قد يكون شخصاً عاديّاً.
دعني أترجم لك قصائد عشقي بكل اللغات، أدونها في كل الأساطير والحكايات، حبيبي من عينيك بدأت ثورة حروفي والكلمات، وسطرت رواية عشق بلا أكاذيب أو خرافات، وعلى دقات قلبي غفى حنيني، وبات في حبك، أنا لا أعرف هزيمة ولا أرفع الرايات، فدعني حبيبي أريك عشقي بكل اللغات.
حبيبتي أنوثتك لا حدود لها، من رأسك حتى أسفل قدميكِ، فكل جزء فيكِ له حقه من الدلال، فاسمحِ لي بأن أدللك قاتلتي.
كنت أنوي أن أحفر اسمك على قلبي، ولكنّني خشيت أن تزعجك دقات قلبي.
الحب إحساس في قلب يخاف عليك يمنحك الابتسامة عندما تقسو الدنيا عليك.
تتمثل العلامات الداخليّة للحب بالإحاسيس والمشاعر المُضطربة، والعميقة، والصادقة التي يُكنّها المرء لحبيبه، وأبرزها ما يأتي:[٧]
حبيبي، الشوق إليك يقتلني، دائماً أنت في أفكاري، وفي ليلي ونهاري.
لستُ أشك في أن الحب هو أخفّ أسباب الذنب، وأكثرها تبريراً لطلب الغفران.
المشاعر الجميلة والحياة السعيدة لا تكون إلا مع شخص واحد في حياتنا.
يا من جعلتها تحكم قلبي، وتتآمر على فؤادي، أبعث إليك بهذه الرسالة محمّلة بشكواي منك وإليك، لا تقتلي تلك الريحانة التي تعطر حبنا، لا تحاولي اجتثاث عروق المحبّة التي بيننا، لا تطيلي في هجرك، فأنا أريد أن ترافقيني في كل حياتي، أريد أن أجعلك أمامي، أجعل شعاع وجهك نوراً لظلمات حياتي، وعيناك أنيس وحدتي، يا نور دربي.